وشاء القدر بأن يدخلك دنيتي ولست لي ج2
قالها أنتي أختي اعتبرينا خييك واذا مابدك فهادا يرجع لإلك
قالت له وهي عم تتقطع وجع اي موافقه ونصير اخوه
كانت بتعرف انها اختارت الخيار الغلط لكن هي اتعلقت فيه مافيها تعيش بدونه حبته كأخت كصديقه تشاركوا كل اشي كيف فيها تتركو كيف فيها تسيب حدا شهم متل هاد كان ذكي وشب بيخاف الله بيحب امه واخواته وبيو
وظلوا ع علاقتهم بل زادت علاقتهم ببعض زادت المحبه
بما انها هلق بتعرف انه شب هو حكالها عن حبيبته عن حب طفولته
حكالها عن جمالها وعن مقدار حبه لإلها
وكيف بيتمنى اليوم اللي يجتمع فيه مع حب طفولته حب عمره
كانت سالي لما تسمع حكيه تتمسخر عليه وتقول الحب هاد انتهى زمان هداك الحب كان ايأم ليلى وقيس أيام مافي حب متل حب الزمان الأول
وبنفس الوقت تحسد حبيبته ع هاد الحب كانت تحس بغيره عم تجرح قلبها كانت تغار لما يحكي عنها
بس بتتذكر انو العلاقه بيناتهن هي علاقه اخوه وبس
كانت بتسأل حالها ليش أنا هيك عم احس بشعور الغيره ليش عم احس بغصه بحلقي بحس بخنقه بصدري آه شو هاد
كانت بتستخير وتطمنت بعد مااستخارت كانت لما بتسمع صوته وحكيه بتحس بصدقه وانه هاد اخوها اللي ماولدته امها
كانت اذا غاب عنها يوم وجواله مغلق ولابتقدر تعرف عنو شي بتقتل حالها بتبكي و مابتاكل وتغلق ع حالها بغرفتها وتنام بعد ماتموت حالها بكي
كان هو السر الوحيد اللي مابيعرف عنه ولااقرب الناس إلها
كان بيستغرب لما يشوف جواله علق مكالمات ومسجات وهو بيسأل حاله شو هالبنت ليش هيك غيابي بيزعجها
كانت بتخاف عليه يصير له شي لهيك عم تملي جواله مسجات وتحاول تتصل عليه
تدهور مستواها بالجامعه ونحفت كتيير
هديك البنت الحلوه المغروره ياللي ماحدا بيعجبها اخد قلبها شخص بعييد من ناحية قلبه ومن ناحيه تانيه
هو ماكان الشب الوسيم ياللي بيناسب قمر متلها لكن هيا كانت تشوفو قمر دنيتها
مغنيها عن العالم
كانت بتحس حالها طفله وهي بتحاكيه بتحس حالها طايره بالسماء
كانت بتدعي له ليل نهار كانت كأنها إمه واخته وبنته وزوجته بخوفها وحبها بإهتمامها بصدق حبها
وتدعي انه يصير من نصيبها انه يكون إلها لوحدها
تبكي ليل نهار كل يوم كل مابتذكر انه مو لإلها هي عرفت انها وقعت بحبه
وقررت تبتعد عنه
آه يادنيا المحبه شوفي وش سوا الغرام
واحد يسعد له قلبه
وواحد بهمه ينام
ياترى هل بتصارحه بحبها أم ستبتعد عن عالمه بهدوء؟
بنعرف بالجزء الثالث من القصه
قالت له وهي عم تتقطع وجع اي موافقه ونصير اخوه
كانت بتعرف انها اختارت الخيار الغلط لكن هي اتعلقت فيه مافيها تعيش بدونه حبته كأخت كصديقه تشاركوا كل اشي كيف فيها تتركو كيف فيها تسيب حدا شهم متل هاد كان ذكي وشب بيخاف الله بيحب امه واخواته وبيو
وظلوا ع علاقتهم بل زادت علاقتهم ببعض زادت المحبه
بما انها هلق بتعرف انه شب هو حكالها عن حبيبته عن حب طفولته
حكالها عن جمالها وعن مقدار حبه لإلها
وكيف بيتمنى اليوم اللي يجتمع فيه مع حب طفولته حب عمره
كانت سالي لما تسمع حكيه تتمسخر عليه وتقول الحب هاد انتهى زمان هداك الحب كان ايأم ليلى وقيس أيام مافي حب متل حب الزمان الأول
وبنفس الوقت تحسد حبيبته ع هاد الحب كانت تحس بغيره عم تجرح قلبها كانت تغار لما يحكي عنها
بس بتتذكر انو العلاقه بيناتهن هي علاقه اخوه وبس
كانت بتسأل حالها ليش أنا هيك عم احس بشعور الغيره ليش عم احس بغصه بحلقي بحس بخنقه بصدري آه شو هاد
كانت بتستخير وتطمنت بعد مااستخارت كانت لما بتسمع صوته وحكيه بتحس بصدقه وانه هاد اخوها اللي ماولدته امها
كانت اذا غاب عنها يوم وجواله مغلق ولابتقدر تعرف عنو شي بتقتل حالها بتبكي و مابتاكل وتغلق ع حالها بغرفتها وتنام بعد ماتموت حالها بكي
كان هو السر الوحيد اللي مابيعرف عنه ولااقرب الناس إلها
كان بيستغرب لما يشوف جواله علق مكالمات ومسجات وهو بيسأل حاله شو هالبنت ليش هيك غيابي بيزعجها
كانت بتخاف عليه يصير له شي لهيك عم تملي جواله مسجات وتحاول تتصل عليه
تدهور مستواها بالجامعه ونحفت كتيير
هديك البنت الحلوه المغروره ياللي ماحدا بيعجبها اخد قلبها شخص بعييد من ناحية قلبه ومن ناحيه تانيه
هو ماكان الشب الوسيم ياللي بيناسب قمر متلها لكن هيا كانت تشوفو قمر دنيتها
مغنيها عن العالم
كانت بتحس حالها طفله وهي بتحاكيه بتحس حالها طايره بالسماء
كانت بتدعي له ليل نهار كانت كأنها إمه واخته وبنته وزوجته بخوفها وحبها بإهتمامها بصدق حبها
وتدعي انه يصير من نصيبها انه يكون إلها لوحدها
تبكي ليل نهار كل يوم كل مابتذكر انه مو لإلها هي عرفت انها وقعت بحبه
وقررت تبتعد عنه
آه يادنيا المحبه شوفي وش سوا الغرام
واحد يسعد له قلبه
وواحد بهمه ينام
ياترى هل بتصارحه بحبها أم ستبتعد عن عالمه بهدوء؟
بنعرف بالجزء الثالث من القصه
تعليقات
إرسال تعليق